شهدت الفترة  2014 م – 2016 م تحديات كبيرة بسبب الأحداث التي شهدها يمننا الغالي مما أثر على كافة الأعمال التجارية ومن بينها التأمين الصحي مما أضطر الكثير من الشركات إلى إيقاف أعمالها أو تسريح بعض موظفيها. غير أن قيادة الشركة سعت جاهدة إلى تحسين أوضاع كواردها الشيئ الذي انعكس إيجاباً بتحفيزهم لبذل المزيد من الجهد مما مكن الشركة من تتجاوز الأزمة و الارتقاء بحجم أعمالها لتكسب المزيد من العملاء و بشكل مطرد خلال الفترة 2017 م -2019 م. فقد انضمت العديد من الشركات الكبرى و المنظمات الدولية و البنوك و بعضاً من الجهات الحكومية والخاصة إلى حملة بطائق المتخصصة للتأمين الصحي، و ذلك من خلال إبرام عقود تأمينية وقعتها هذه الجهات مع المتخصصة تقدم بموجبها الأخيرة خدمة التأمين الصحي لمنتسبيها بنظامي التأمين المباشر وإدارة النفقات. ومن هذه الجهات الشركة اليمينة للغاز الطبيعي المسال وشركة مجموعة العالمية، وجامعة آزال وايبكس كونلتنج ومكتب عوض باوزير للمقاولات العامة والأمانة للخدمات النفطية والمقاولات العامة وزارة الأشغال العامة والطرق، والهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس و ضبط الجودة، و بنك الكريمي. كما و قد تم تقديم خدمات التأمين الصحي لبعض منظمات الأمم المتحدة بالتعاون مع شركة إيلانز وشركة هنر منها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) وبرنامج الغذاء العالمي.